jeudi 30 mai 2013

الشيعة يبيحون قتل أهل السنة بناء على فتاوى مشايخ الشيعة التي تكفر أهل السنة


استحلال دماء أهل السنة
الناصب حلال الدم : من هو الناصبي عند الشيعة؟
يقول شيخهم حسين بن الشيخ محمد آل عصفور الدرازي البحراني الشيعي في كتابه (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية ): “على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على علي غيره”. 157 طبعة بيروت
نقول وأبو حنيفة رحمه الله يقدم أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم على علي لذا وصفوه بالنصب والعياذ بالله. ومعلوم أن أهل السنة يقدمون الثلاثة على علي فهم نواصب أيضاً عند الشيعة حيث يقول الشيخ حسين بن الشيخ آل عصفور الدرازي البحراني في كتابه السابق (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية .147): “بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا”
ويقول هذا الدرازي في الموضع المذكور: “ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن”. علل الشرائع للصدوق ( الجزء601) 381 هـ صفحة 2
يقول نعمة الله الجزائري بعد أن بين معنى الناصب: والثاني في جواز قتلهم واستباحة أموالهم ، قد عرفت أن أكثر الأصحاب ذكروا للناصبي ذلك المعنى الخاص في باب الطهارة والنجاسات وحكمه عندهم كالكافر الحربي في أكثر الأحكام، وأما على ما ذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما عرفت . روى الصدوق طاب ثراه في العلل مسندا إلى داود  بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ما تقول في الناصب ؟ قال : حلال الدم لكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل . قلت: فما ترى في ماله ؟ قال خذه ما قدرت . وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/ 231.
الخميني واستحلال أموال ودماء أهل السنة
أموال أهل السنة مباحة عند الشيعة الروافض حسب الروايات التي ذكروها عن أئمتهم في كتبهم المعتمدة . وأن عدم قيامهم بذلك في الوقت الحاضر يرجع إلى أنه في هدنة مع أهل السنة إلى أن يقوم قائمهم المهدي . والشيعي إذا استطاع بطريقة ما الاستيلاء على تلك الأموال ولو قبل قيام قائمهم فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى نائب الإمام لأنه يقوم مقامه في غيبته .
عن حفص بن البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس . (31) . (31) جامع الأحاديث الشيعة 8/532 باب ” وجوب الخمس فيما أخذ من مال الناصب وأهل البغي
وفي رواية أخرى ” مال الناصب وكل شيء يملكه حلال(32).
ويقول حسين الدرازي البحراني : أن الأخبار الناهية عن القتل وأخذ الأموال منهم ) ( يقصد أهل السنة ) إنما صدرت تقية أو منا كما فعل علي عليه السلام بأهل البصرة . فاستناد شارح المفاتيح في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها بالمن كما عرفت . وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك الإباحة مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض : خذ مال الناصب أينما وقعت ادفع لنا الخمس.وأمثاله . والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سببهم حيث لم تكن ثمة تقية وإن كل جاء عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية أو خوفا على شيعتهم
مقتدى الصدر و التحريض على قتل أهل السنة
شيخ الإجرام والقتل الشيخ الاعرجي ومن أفتى له وإن كان محمد باقر الصدر كما يقول هذا الاعرجي ويقول هذا المجرم أن الفتوى صدرت من الصدر قبل سبع أعوام أي قبل سقوط العراق :
=========
العقيدة التي يستند فيها الشيعة في العراق لقتل اهل السنة
المرجعيَّة العقديَّة .. التي تستند لها الميلشيا الشيعية في العراق !
صور، ومقاطع مرئية، بثتها قلة قليلة من وسائل الإعلام عن مأساة أهل السنة في العراق، وكيف يتم قتلهم وتعذيبهم، واغتصاب النساء، وسلخ الأطفال، وحرق الشباب، من قبل أُناس ينتسبون للميلشيا الشيعية “السستانيَّة” و”الصدريَّة” و “الغدريَّة” التي انخرطت في قوات الأمن الداخلي والجيش والمغاوير، وأصبحت أهم مروج لثقافة الرعب والإرهاب والخوف.
حمام دم، ومذبحة حقيقية لأهل السنة في العراق، عشر قنوات شيعية “موالية” أو أكثر تقلب الصور الواقعية، وتزور الحقائق، ولا تلام على ذلك، لكن في المقابل قنوات سنية -أو يفترض أنها كذلك- تروج للعهر والفجور، وتمسخ الهوية، ومع هذا كله، تبث دعايات مجانية للمغاوير، وتتجاهل تماماً مأساة أهل السنة!
والله ليسألن الله هؤلاء -ملاك القنوات السنية- عن أموالهم وعن قنواتهم، التي هدمت البيوت، وأفسدت الذوق العام، وحرفت الأمة عن ثقافاتها الأصيلة.
نحن لا نلوم المليشيات الشيعية الدموية على مذابحها ومحاكمها التفتيشيَّة، فتلك عقيدة القوم المجمع عليها، لا يختلف “سستانيهم” عن “صدرهم” عن “غدرهم” فشهاب الدين أضرط من أخيه! وحتى لا يكون الكلام جزافاً، إليكم الفلسفة العقائدية لهذه المليشيات الدموية، وإليكم المنظرين الإرهابيين لهؤلاء “الغدريين”.
يقول شيخهم المفيد حاكياً إجماع الشيعة في موقفهم تجاه المخالفين: (اتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار، وأنّ على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب، وإلا قتلهم لردتهم عن الإيمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة فهو من أهل النار). أوائل المقالات ص51 -52).
ويقول علامتهم المحقق عبد الله شبر، مبيَّناً حكم جميع الفرق الإسلامية -حتى المسالمة منها- عند علماء الشيعة، فيقول: (وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب، فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخر، والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة). حق اليقين (ص510) .
وقال شيخهم العلامة نعمة الله الجزائري مبيناً حقيقة حجم الخلاف -كما يراه هو- بين الشيعة والسنة: (لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه، وخليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول إن الرب الذي خليفته نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا). الأنوار النعمانية(2/279).
وقال الخميني عن أهل السنة: (غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم). المكاسب المحرمة (1 / 251) .
ثم أورد الخميني هذه الرواية: (عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل. ثم قال: يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة -أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا). المكاسب المحرمة : (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم)! المكاسب المحرمة (1 / 251). فقال الخميني معلقاً على تلك الرواية(1 / 251).
وقال الشيخ الأنصاري: (ظاهر الأخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن -أي الشيعي- فيجوز اغتياب المخالف، كما يجوز لعنه). كتاب المكاسب (1/ 319).
وقول الشيخ الصادق الموسوي معلقاً على رواية منسوبة للسجاد: ( إن الإمام السجاد يجيز كل تصرف بحق أهل البدع.. من قبيل البراءة منهم وسبهم وترويج شائعات السوء بحقهم والوقيعة والمباهتة، كل ذلك حتى لا يطمعوا في الفساد في الإسلام وفي بلاد المسلمين وحتى يحذرهم الناس لكثرة ما يرون وما يسمعون من كلام السوء عنهم هكذا يتصرف أئمة الإسلام لإزالة أهل الكفر والظلم والبدع فليتعلم المسلمون من قادتهم وليسيروا على منهجهم )!! نهج الانتصار (ص 152).
فهذه المليشيات.. تطبق تلك الرؤى والعقائد اليوم في العراق!
صخرة الخلاص
=====
فتاوي شيعية لدعم طاغوت سوريا بشار الأسد ضد أهل السنة في الشام
مطلوب للعدالة الدولية”المجرم المرجع كاظم الحائري”
ملف كشف حقد و طائفية و استفزازات و جرائم الشيعة لأهل السنة والجماعة
إضاءة على جماعة شيعية الحركة السلوكية و الحجتية تمارس اللواط و الزنا والجرائم لتعجيل ظهور المهدي
شيخ شيعي  يطلب من مقتدى الصدر دعما من مليشيات الصدر ضد أهل السنة في تل عفر و التي سيتم إدخالها تحت غطاء حكومي الجيش


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire